رواية قصة الأمم المتحدة بعدة لغات،
مدعومة عبر المنصات.
لم تفتئ الأمم المتحدة محفلاً لا غنى عنه لبناء عالم أفضل وايجاد حلول للتحديات المعقدة وتطوراتها. فالأمم المتحد هي جامعة مختلف البلدان والجهات الفاعلة التي يُتخذ من خلالها تدابير وإجراءات متضافرة تلامس مجتمعنا العالمي لإحداث تغييرات إيجابية في معايش الناس وتحقيق المنفعة لكوكبنا
وتضطلع إدارة التواصل العالمي بمهمة إسماع صوت الأمم المتحدة عبر منصات متعددة، الرقمية منها والتقليدية، لحشد الدعم لأهداف الأمم المتحدة ولعملها. فمن خلال عملياتنا ومكاتبنا العالمية في 60 بلداً، نوصل المعلومات الموثوقة والموضوعية إلى الملايين بما يمكن الجمهور والمجتمع المدني والقطاع الخاص والدول الأعضاء من التفاعل مع أنشطة الأمم المتحدة.
وتتواصل الإدارة مع جمهورها بأكثر من 80 لغة تجسيد لمبدأ التعددية اللغوية للأمم المتحدة وطبع أثرها في جميع بقاع الأرض.
من نحن
ولئن كان ،اجبنا هو تسليط الضوء على الإخفاقات التي يشهدها العالم، فلدينا أيضا فرصة لإبراز النجاحات، وما يمكن تحقيقه، والكيفية التي تحدث فيها الأمم المتحدة فرقا.
ميليسا فليمنغ، وكيلة الأمين العام للتواصل العالمي.
عملنا
نشر الأنباء
من مساعدات الطوارئ إلى تصويت مجلس الأمن - تغطية سلسلة أنشطة الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم.
إبراز القضايا الجوهرية
التركيز على الأهداف والقضايا ذات الأولوية للأمم المتحدة وتأثيرها على الدول والشعوب في جميع أنحاء العالم
بناء الشراكات
من المنظمات غير الحكومية والمجتمع الأكاديمي إلى مجموعات الشباب والمدافعين عن المشاهير، وتوحيد الجهود لمعالجة القضايا التي تهم الجميع.
إشراك الجمهور
إشراك الناس في عمل الأمم المتحدة من خلال مراكز المعلومات والجولات الإرشادية والإحاطات والمؤتمرات عبر الفيديو والموارد التعليمية.
مشاطرة المعرفة
توفير وصول محسّن إلى ثروة من المعلومات والمعارف حول الأمم المتحدة والقضايا ذات الصلة لمجموعة واسعة من المستخدمين
العمل مع وسائط الإعلام
تقديم مجموعة من الخدمات لمساعدة وسائل الإعلام على تغطية جميع جوانب عمل الأمم المتحدة.