كاتوليك
| ||||
---|---|---|---|---|
الاسم المختصر | (بالألمانى: kath.) | |||
صنف فرعى من | مسيحيه غربيه | |||
التأسيس | 1054 | |||
تعديل |
المقاله دى جزء من سلسله عن |
العقائد |
شخصيات اساسيه |
يسوع المسيح • الباراكليت |
الكتاب المقدس |
العهد القديم · العهد الجديد |
الطوايف المسيحية |
كاتوليكيه |
الحضارة |
اماكن مقدسه |
القدس |
المسيحيه فى العالم |
المسيحيه فى اوروبا |
شوف كمان |
الكاتوليكية تمثل المسيحية الكاتوليكية الرومانية فى المجتمع ، بناء على النظرة العالمية والقيم اللى شكلتها العقيدة الكاتوليكية.[1] يشمل على وجه الخصوص الأنشطة السياسية والحكومية و الاجتماعية الناتجة، مش بس للهياكل المؤسسية، لكن كمان للمؤمنين الكاتوليك، و أشكال تنظيمهم وعاداتهم الاجتماعية.
فى سياق تطور التعاليم الاجتماعية الكاتوليكية، ظهر مصطلح الكاتوليكية فى القرن التسعتاشر. معنى سياسى وبرنامجى على النقيض من الماركسية والليبرالية .[1] أدى ده لظهور الكاتوليكية السياسية ، اللى لعبت دور خاص فى الصراع الثقافى وشكلت أساس حزب الوسط الألمانى . استجابة للتطورات الاجتماعية، ظهرت جمعيات العمال والعمال و الرابطة الشعبية لالمانيا الكاتوليكية بناء على الأفكار الأساسية لويلهلم إيمانويل فون كيتيلر وأدولف كولبينج . اتأسست جمعية جوريس وجمعية ليو النمساوية لتعزيز العلوم. فى ألمانيا، تاخد الأيام الكاتوليكية، اللى تقام من سنة 1848، والشغل الكاتوليكى على المستوى الدولي، بتقدير كبير على ايد الجمهور.[2]
علاقة الكنيسة الكاتوليكية بالسياسة والمجتمع المدنى
[تعديل]تصغير| يتم تمييز البلاد اللى تكون فيها المسيحية هيا الديانة السائدة باللون الأرجوانى (الكاتوليكية) أو الأزرق (البروتية) أو المحمر (أورث). البابا بيوس التاسع فرض تعريف العصمة البابوية فى المسائل العقائدية سنة 1870. إن "شهادة الميلاد" دى للادعاءات الرومانية فى العصر الحديث أدت، بره نطاق المشاكل اللاهوتية الفعلية، لإسناد واضح للبابوية ل"المجال الروحي". كمان الخروج غير الطوعى فى البداية عن سياسة الكنيسة والدولة البابوية أدى حتم لالقضاء على سبب رئيسى لتعنت البابا ليو الاتناشر. لحد غريغوريوس السادس عشر. الأممية البابوية اللى اتأسست بهذه الطريقة أتت بالبابا لاون التلاتاشر . ، مؤسس التعليم الاجتماعى الكاتوليكى الحديث († 1903)، سمعة طيبة. فى المواجهة مع النزعة الإنسانية المتفائلة للحداثة، ناضل البابا بيوس العاشر (1903-1914) علشان زيادة الفعالية الدينية للكنيسة فى المجتمع.فىالحرب العالمية الأولى، نجح البابا بنديكتوس الخمستاشر . علاوة على ذلك، لتوطيد الكاتوليكية باعتبارها غير حزبية وفوق وطنية. و من كده الحين، قامت الكنيسة الكاتوليكية الرومانية بدمج المطالب الأساسية لحركة السلام الدولية (التحكيم ونزع السلاح) فى برنامجها.
علوم
[تعديل]يُستخدم مصطلح الكاتوليكية [3] علمى فى الدراسات المذهبية وعلم الظواهر وعلم الاجتماع لوصف ممارسة الإيمان الكاتوليكى على ايد الفرد المؤمن، و كمان الأهمية الاجتماعية للعقيدة الكاتوليكية. الأمر نفسه ينطبق على كلمة البروتستانتية، اللى تصف ذلك بين المسيحيين البروتستانت.
تعتبر الكاتوليكية تقليدى محافظة ، أخلاقى وسياسى، لكن كمان شعبية ( التقوى الشعبية ). ويستمر الوعى المجتمعى والتقاليد الدينية والثقافية فى لعب دور رئيسي. هناك كمان تيارات مختلفة جوه الكاتوليكية اللى فى الغالب ما يتم تلخيصها باستخدام مصطلحات مستعارة من السياسة (خاصة الكاتوليكية اليسارية ) أو يشار ليها باسم "التقدميين" و"التقليديين".
ادعاء البابوية
[تعديل]العنصر المركزى فى فهم الكنيسة الكاتوليكية الرومانية هو التسلسل الهرمى الكنسى مع البابا باعتباره الأسقف الأعلى. إن وظيفة أسقف روما، المعروفة باسم "مبدأ بيترين"، تميز دى الكنيسة بشكل واضح عن الطوايف التانيه. وباعتباره خليفة الرسول بطرس، يُنظر لالبابا فى الكنيسة الرومانية الكاتوليكية على أنه صخرة الكنيسة كلها و ممثل المسيح على الأرض.
ترد الكنيسة الكاتوليكية الرومانية على الاتهام بأن البابوية تتدخل فى السياسة بان الإيمان المسيحى يمتد أبعد من المجالين السياسى والاجتماعي. يؤسس مبدأ بيترين للأممية الدينية، و هو ادعاء عام عالمي. وده بدوره ممكن العثور عليه فى المعنى الأصلى لكلمة "كاتوليكي" بمعنى "عام".
نتيجة الادعاء بوضع الدين فوق السياسة والمجتمع، تعامل الكرسى الرسولى مع نظيره فى قطاع الدولة. بفضل قرون من الدبلوماسية، تتمتع المؤسسات البابوية بثروة من الخبرة. واليوم، بقت مؤسسة البابوية (وليس مدينة الفاتيكان بس) معترف بيها حسب القانون الدولى على ايد كل دول العالم بالتقريب .
الأدلة الفردية
[تعديل]- ↑ أ ب Klaus Schubert, Martina Klein: Das Politiklexikon. 5., aktual. Aufl. Bonn: Dietz 2011.
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعwissen.de
- ↑ Einen Literaturbericht zur Katholizismus-Forschung ab 1990 bis 2000 bietet Karl-Egon Lönne: Literaturbericht. Katholizismus-Forschung. In: Geschichte und Gesellschaft 26 (2000), S. 128–170. Lönne sieht in der Katholizismus-Forschung neben der Säkularisierung auch Begriffe wie Dechristianisierung und Rechristianisierung, Modernisierung und Verkirchlichung als notwendig an, um Entwicklungen adäquat beschreiben zu können (ebd., S. 128).