Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
طفلان في مدرسة تابعة لوكالة الأونروا تحولت إلى مركز للإيواء في خان يونس جنوب غزة في طريقهما لجلب بعض المياه التي ندرت في القطاع منذ بدء التصعيد.
في غزة، هناك أكثر من مليون فلسطيني لا يحصلون على ما يكفي من مياه الشرب النظيفة ويواجهون مستويات يائسة من الجوع. وهو ما نبه إليه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش في كلمته أمام مؤتمر رفيع المستوى عُقد تحت عنوان "النداء العاجل للعمل من أجل توفير الإغاثة لإنقاذ حياة سكان غزة" في الأردن في حزيران/يونيو 2024. منظمة اليونيسف قالت في أكثر من مناسبة إن غزة أخطر مكان في العالم للأطفال.
Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
سيدة تقوم بغسل ملابس عائلتها في أحد فصول مدرسة تابعة للأونروا تحولت إلى مركز للإيواء في خان يونس جنوب غزة.
مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أفاد بأن شح الوقود مازال يعيق بشدة إمكانية حصول السكان على المياه، ويعرقل قدرة منشآت الصرف الصحي الحيوية على العمل في قطاع غزة.
Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
مجموعة من النازحين يتجمعون بالقرب من أحد مراكز الإيواء التابعة للأونروا في منطقة النصيرات وسط غزة، يطهون ما ندر من طعام.
مدير مكتب برنامج الغذاء العالمي، جيان كارلو سيري قال في وقت سابق إن الناس في غزة يموتون بشكل واضح من الجوع. وأضاف أن الناس هناك استنفدوا جميع استراتيجيات التكيف، مثل تناول علف الحيوانات، والتسول، وبيع ممتلكاتهم لشراء الطعام. إنهم في معظم الأوقات معوزون.
Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
زوجان مسنان نزحا من شمال قطاع غزة إلى مدرسة للإيواء تابعة للأونروا في الأشهر الأولى للتصعيد. الزوجان الفلسطينيان ضمن كثيرين آخرين بحاجة إلى رعاية صحية خاصة.
تواصل منظمة الصحة العالمية وشركاؤها في مجموعة الصحة تكثيف الدعم لتوفير الخدمات الصحية الحيوية في شتّى أرجاء قطاع غزة، ولكن لا تزال تواجه تحديات كبيرة. ووفقا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، تعطل الأعمال القتالية المكثفة بشدة تقديم الرعاية الصحية في غزة، وسط نقص الإمدادات وتراجع القدرة الاستيعابية من حيث عدد الأسرّة.
Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
أبو هشام، أحد المسنين الفلسطينيين الذي عاصر النكبة الفلسطينية في عام 1948، نزح من شمال غزة إلى المنطقة الوسطى مع من نزحوا.
ذلك النزوح يستمر حيث هنالك 1.7 مليون شخص نازح حاليا أي أكثر من سبعة من بين كل 10 أشخاص في قطاع غزة.
وقالت الأونروا إن العائلات النازحة أصلا تقوم بالنزوح مرة أخرى بسبب انعدام الأمن وأوامر الإخلاء الإسرائيلية.
Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
تأثرت مباني الأونروا والمدارس التي تحولت إلى ملاجئ بالتصعيد، حيث تم الإبلاغ عن 441 حادثة أثرت على مباني الأونروا وعلى الأشخاص الموجودين داخلها منذ بدء الحرب (بعضها شهد حوادث متعددة أثرت على نفس الموقع)، بما في ذلك ما لا يقل عن 72 حادثة استخدام عسكري و/أو تدخل في منشآت الأونروا.