في خضم كل الاضطرابات، الأونروا- أكثر من أي وقت مضى- لا غنى عنها ولا يمكن استبدالها. بدون الأونروا، سيخسر 660 ألف طفل في غزة الكيان الوحيد القادر على إعادة بدء التعليم، مما يعرض مصير جيل كامل للخطر، وستتوقف العديد من الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية.
الأمين العام للأمم المتحدة، متحدثا أمام الصحفيين بالمقر الرئيسي للمنظمة.